جميع المباريات

إعلان

تقرير.. "البصمة 80" في شباك مصر.. كيف ومتى عبر رونالدو تسعة حواجز تاريخية؟

رونالدو

رونالدو

ينتظر هدفًا واحدًا ليصبح ثاني لاعب في تاريخ كرة القدم يصل إلى المئوية الدولية من الأهداف، هكذا واصل البرتغالي كريستيانو رونالدو مسيرته المبهرة بقميص منتخب بلاده، بعدما سجل الهدف التاسع والتسعين في مرمى لوكسمبورج.

وضمن المنتخب البرتغالي حامل لقب كأس الأمم الأوروبية ظهوره في نسخة 2020 للبطولة ذاتها، بعد تغلبه خارج ملعبه على لوكسمبورج بثنائية نظيفة، وسجل رونالدو الهدف الثاني في الدقيقة السادسة والثمانين.

وخلف الإيراني علي دائي الهداف التاريخي على صعيد المنتخبات برصيد 109 أهداف، يحتل رونالدو المركز الثاني بفارق عشرة أهداف، وينتظر دخول نادي المائة، قبل الطموح الأهم باعتلاء صدارة هدافي المنتخبات في تاريخ كرة القدم.

قص النجم البرتغالي شريط أهدافه الدولية في المواجهة الافتتاحية لكأس الأمم الأوروبية 2004 في الثلاثين من شهر يونيو، عندما هز شباك المنتخب اليوناني، برأسية في الدقيقة الثالثة والتسعين، بعد كرة عرضية من زميله المخضرم في ذلك الوقت لويس فيجو.

ووصل رونالدو إلى هدفه العاشر في الدقيقة الثلاثين من عمر مواجهة ودية أمام المنتخب السعودي في الأول من مارس عام 2006 بطريقة مشابهة لهدفه الأول، حيث سجل من رأسية مجددًا بعد عرضية من فيجو.

الهدف العشرين سجله رونالدو بالقدم اليسرى من صناعة ناني، في مواجهة أمام كازاحستان، في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع من عمر المواجهة التي أقيمت بالسابع عشر من أكتوبر عام 2007 في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية 2008.

تأخر الهدف الثلاثين للنجم البرتغالي لأربع سنوات كاملة، عندما هز شباك الدنمارك في وقت قاتل أيضًا، بركلة حرة نفذها بقدمه اليمنى في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، من عمر المواجهة التي أقيمت في الحادي عشر من أكتوبر عام 2011 بالتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية 2012.

في الرابع عشر من أغسطس عام 2013 سجل رونالدو الهدف الدولي الأربعين، بعدما هز الشباك الهولندية بقدمه اليسرى من صناعة بيبي، في مواجهة ودية.

الهدف الخمسين لنجم فرق سبورتنج لشبونة، مانشستر يونايتد، ريال مدريد ويوفنتوس على الترتيب جاء في نهائيات كأس العالم 2014، عندما هز شباك المنتخب الغاني في السادس والعشرين من يونيو، بقدمه اليسرى من صناعة جواو موتينيو.

في البطولة الكبرى التالية، وبالتحديد في دور المجموعات بنهائيات كأس الأمم الأوروبية 2016، هز رونالدو شباك المنتخب المجري برأسية في الدقيقة الثانية والستين، بعد كرة عرضية من كواريشما، في الثاني والعشرين من شهر يونيو، ليصل إلى الهدف الدولي الستين.

مجددًا في شباك المنتخب المجري، وتلك المرة في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2018 سجل رونالدو في الدقيقة الخامسة والستين عبر ركلة كرة نفذها بقدمه اليمنى، في الخامس والعشرين من مارس عام 2017.

البصمة "الثمانين" كانت في الشباك المصرية، بضربة رأسية في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، بعد عرضية من كواريشما، في مواجهة ودية جمعت المنتخبين بالثالث والعشرين من شهر مارس عام 2018.

هدف رونالدو الدولي التسعين جاء في العاشر من شهر سبتمبر بالعام الجاري، عن طريق ركلة جزاء نفذها بقدمه اليمنى في الدقيقة السابعة، ضمن التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية 2020.

فيديو قد يعجبك:

إعلان

أخبار تهمك

التعليقات

تطبيق يلا كورة

تابع الأحــداث الرياضيــة و حــمــل التطبـيق الآن