عقل المباراة.. بالفيديو.. لماذا لا يصل الأهلي مع جاريدو لنقطة النهاية؟ الإجابة أينشتاين

خوان كارلوس جاريدو

كتب: أحمد شريف
الأحد 11 يناير 2015
11:13 ص
كتب - أيمن محمد:
في تحليلات عقل المباراة .. رحلة داخل عقول المديرين الفنيين لكلا الفريقين ونجتهد لإبراز النواحي التكتيكية المتخصصة التي كانت موجودة في المباراة ونضيف عليها ما كان يجب أن يكون متواجدا حتي تصل كرة القدم بشكلها المتخصص داخل عقل القارىء.
تعادل أخر للأهلي مع المصري في مباراة حملت خارجها أكثر مما حملت داخلها وما نحتاجه فنيا في هذه المباراة تحديدا الإجابة علي السؤال الذي يكاد إجابته تنجلي أمام كل الأعين ..لماذا لا يصل الأهلي لخط النهاية مع جاريدو ؟
يمكنك أن تفسر هذا السؤال علي أنه يجب أن يرحل جاريدو أو لماذا لا يصل الأهلي للفوز مع جاريدو وكلها أسئلة تشغل فكر المشجع الأهلاوي لإن الفوز دائما ووحده الفوز هو ما يضمن إستمرار المدرب بغض النظر عن النتائج وأبرز دليل جوزيه نفسه الذي كان يقدم أحيانا مباريات سيئة تستمر لستة أو سبعة مباريات ولكن الفوز وحده هو من يضمن إستمراره والفوز في اللحظات الحاسمة التي يتذكرها الجمهور وهو ما يشفع له.
جاريدو لا يعرف قدرات فريقه
تلك هي الحقيقة المؤكدة في تحليل اليوم ..فخوان كارلوس لا يعرف بالفعل قدرات فريقه ولا أعني فقط قدرات ال 11 لاعب داخل الملعب ولكن قدرات من يأتي بعدهم سواء كانوا إحتياطين أو خارج القائمة وعندما تضرب الإصابات تبدأ التباديل والتوافيق الكثيرة.
عندما أتذكر ميسي تحديدا مع جوارديولا .. وبعد ذلك وضع كل لاعب في مكانه( بيدرو –إنيستا –فيا –تشافي ) وحتي بعد ذلك من دخول بويان وبعده قائمة الصغار التي كانت تكسب باتي بورسيوف في دوري الأبطال برباعية رغم غياب الفريق الأساسي إلا من بويول وبوسكتس ..أقول كيف يفكر بعض المدربين؟
غياب عاشور ووليد سليمان عن الفريق في مباراة المصري جعل جاريدو يغير أسلوب اللعب والخطة فالإعتماد علي 4-2-3-1 غير الإعتماد علي 4-2-1-2-1 .. فتواجد لاعب علي خط بمفرده يغير من الشكل الرقمي بل ويؤثر بالفعل علي عملية بناء اللعب وهنا تتضح مساوىء التمرير لدي حسام غالي ..يمكنك ان تضع علامات التعجب الكثيرة.
عندما يلعب تريزيجيه امام ثنائي الإرتكاز فإنه يكون أقرب لصناعة اللعب من منطقة أقرب إلي قوس منتصف الملعب بعكس عبدالله السعيد الذي يكون عادة ما يتحرك ويتسلم الكرة بالقرب أكثر إلي قوس منطقة الجزاء ..هل ذلك يمثل فارقا ؟
نعم تواجد تريزيجيه في قلب الملعب ومن منطقة بعيدة عن المرمي يفتح مساحات لعب أمام ثنائي inside forward .. وبعد ذلك يتحرك ظهيري الجنب لطرف منطقة الجزاء وتأتي الخطورة ..بينما تواجد عبدالله السعيد يعني أنك ستهاجم بجناحين يدخل أحدهما العمق بعد تبادل الكرات مع السعيد أو مع ظهير الجنب.
كل هذه لوغاريتمات نأتي للحل ببساطة لماذا أشركت عبدالله السعيد من البداية ؟..هل يبدو السؤال غريبا .. لماذا تركت تريزيجيه يعاني ثانية في الطرف ؟ لماذا لم تقم بتبديل مكاني بامبو وتريزيجيه طالما كان حسين السيد متفوقا في الجبهة اليسري بينما تحتاج اليمني لإنعاش أكبر خاصة في ظل تفوق محمود شاكر علي بامبو ..الإجابة جاريدو لا يعرف قدرات لاعبيه.
الإجابة ستضح أكثر عندما تتذكر مباراة الجونة ..عبدالظاهر وسليمان كانا توظيفهما في العمق غابا الإثنين كان هناك بديلا يتم قتله ببطء ..محمد فاروق ..الفارق بين توظيف اللاعبين في المباراتين يمكن مقارنته من خلال الفيديو التالي :
في حديث قديم مع محلل الأهلي السابق أوسكار إليزاندو كان النقاش بيننا حول جدو وكان جدو غير مقنعا لجوزيه في تلك الفترة وكانت نقطة أوسكار تدور حول ان جدو يحتاج لقتل الكرة وتحويلها لهدف Kill The Ball & Score The Goal .
محمد فاروق هو نسخة من جدو غير مقنع للجهاز الفني بسبب تغير أسلوب اللعب من المقاولون والإتحاد للأهلي ..إضافة لعدم وضوح دور الجهاز الفني المساعد لجاريدو في توضيح قدرات فاروق والذي يلعب خلف رأس الحربة مباشرة وهو ما يحتاجه جاريدو .
أكاد أجزم أن فاروق علي سبيل المثال يريد أن يلعب في أي مكان يختاره جاريدو ولكن قدرته تظهر أكثر عندما يلعب في مكانه وهو لا يقدر علي أن يقول للمدرب أن مكانه الصحيح ( كذا ) خوفا من الإستبعاد ..أين دور الجهاز الفني المساعد ؟!
أتذكر فاروق أمام سيوي في دوري المجموعات في القاهرة وصناعته لركلة الجزاء ثم بعد ذلك صناعة أكثر من فرصة وكان للصدفة يلعب أيضا في العمق خلف عمرو جمال ولكن لا ندري ماذا حدث بعد ذلك.
كي تتضح الصورة في ذهنك أعرف أن المدير الفني يبني فريقه علي عمود فقري ..حارس مرمي مساك لاعب وسط مدافع ثم مهاجم ثم رأس حربة ..يضع هذا الخط أولا ثم يقوم بعد ذلك بوضع باقي اللاعبين أو إعادة توظيفهم.
تريزيجيه قمت بصناعة التمثال ثم تكسره بيدك ..لا أقصد تريزيجيه ولكني أقصد جاريدو الذي طور من أداء تريزيجيه كثيرا ولكنه لا يستطيع أن يعطي له دورا واحدا لمدة 3 مباريات وهو ما يؤدي تارة لإرتفاع المستوي وتارات لإنخفاضه.
بقدر حبي لكرة القدم بقدر كرهي للتنظير دون إعطاء بديل ..قبل المباراة وانا اعد نفسي لرؤيتها لم أختلف مع جاريدو في وضع الدفاع ولا ثنائي الإرتكاز ولكن الرباعي الهجومي كان مختلفا في البداية بلاعب وفي توظيف لاعبين.
بإختصار اللعب بتريزيجيه مثلما لعب أمام الجونة ..والدفع بفاروق خلف رأس الحربة وكان يجب أن يكون هذا خيارا أوحد بسبب عدم قدرة صلاح الدين سعيد وعماد متعب علي اللعب متحركا خلف رأس الحربة.
لم أختلف علي بامبو في وضعه بديلا لسليمان ولكن توظيفه علي الخط كثيرا لم يكن مجديا وكان الأولي به تدريبه علي إقتحام العمق وبذلك تتحقق الإستفادة القصوي من حسين السيد ومحمد هاني طبقا لخطة جاريدو المعتادة في دفع ظهيري جنب الخصم بجوار قلبي الدفاع.
كنت من أكثر المؤمنين بجاريدو بسبب أنه سينقل الكرة المصرية لفكرا جديدا في تطوير أسلوب اللعب ولكن عدم قدرته علي إيجاد بديل مناسب ( أكرر ) بديل مناسب هي مشكلته وهي ما تجعله يضطر في النهاية للعب كرات عرضية والتحول ل4-4-2 كما حدث في مباراة المقاصة وكنت أعتبرها إستثناءا وما حدث امس في الشوط الثاني.
مع صديقي وزميلي كريم سعيد قلت له بعد مباراة المقاصة إن كان جاريدو سيلعب 4-4-2 بشكل صريح فمن الأفضل أن يرحل ويتم توفير الأموال ويأتي مدرب محلي يقود الفريق فتلك الطريقة ليست مشكلة كبيرة.
بمناسبة الأموال .. من المفترض أن باب القيد بدأ منذ عشرة أيام أو يزيد أين صفقات الأهلي الأفريقية ؟ أين رأس الحربة ؟ من المفترض أنه كان يجب أن يكون جاهزا للإشتراك فور فتح باب القيد وحتي اللحظة يتكتم المسئولون إسمه وكأنه سر حربي أو كانه لم يتم الإتفاق بعد وفي الحالتين تسمي تقصير إداري.
أخيرا لمحمد فاروق ..أنظر لحسين السيد لا بل أنظر لإسلام رشدي وحاول أن تقاتل لتظفر بالفرصة فقلما يتاح للاعب أن يرتدي فانلة أحد القطبين فمن غير المعقول أن يصاب عبدالله السعيد تلك الإصابة ويأتي للعب وتظل أنت جالسا حتي بعيدا عن دكة بدلاء الأهلي.
لايمكن حل المشكلات الكبيرة التي تواجهنا ونحن علي نفس ذات المستوي من التفكير الذي كنا عليه وقت صناعة المشكلات ( ألبرت إينشتاين ).
للتواصل مع الكاتب على الفيس بووك.. أضغط هنا
في تحليلات عقل المباراة .. رحلة داخل عقول المديرين الفنيين لكلا الفريقين ونجتهد لإبراز النواحي التكتيكية المتخصصة التي كانت موجودة في المباراة ونضيف عليها ما كان يجب أن يكون متواجدا حتي تصل كرة القدم بشكلها المتخصص داخل عقل القارىء.
تعادل أخر للأهلي مع المصري في مباراة حملت خارجها أكثر مما حملت داخلها وما نحتاجه فنيا في هذه المباراة تحديدا الإجابة علي السؤال الذي يكاد إجابته تنجلي أمام كل الأعين ..لماذا لا يصل الأهلي لخط النهاية مع جاريدو ؟
يمكنك أن تفسر هذا السؤال علي أنه يجب أن يرحل جاريدو أو لماذا لا يصل الأهلي للفوز مع جاريدو وكلها أسئلة تشغل فكر المشجع الأهلاوي لإن الفوز دائما ووحده الفوز هو ما يضمن إستمرار المدرب بغض النظر عن النتائج وأبرز دليل جوزيه نفسه الذي كان يقدم أحيانا مباريات سيئة تستمر لستة أو سبعة مباريات ولكن الفوز وحده هو من يضمن إستمراره والفوز في اللحظات الحاسمة التي يتذكرها الجمهور وهو ما يشفع له.
جاريدو لا يعرف قدرات فريقه
تلك هي الحقيقة المؤكدة في تحليل اليوم ..فخوان كارلوس لا يعرف بالفعل قدرات فريقه ولا أعني فقط قدرات ال 11 لاعب داخل الملعب ولكن قدرات من يأتي بعدهم سواء كانوا إحتياطين أو خارج القائمة وعندما تضرب الإصابات تبدأ التباديل والتوافيق الكثيرة.
عندما أتذكر ميسي تحديدا مع جوارديولا .. وبعد ذلك وضع كل لاعب في مكانه( بيدرو –إنيستا –فيا –تشافي ) وحتي بعد ذلك من دخول بويان وبعده قائمة الصغار التي كانت تكسب باتي بورسيوف في دوري الأبطال برباعية رغم غياب الفريق الأساسي إلا من بويول وبوسكتس ..أقول كيف يفكر بعض المدربين؟
غياب عاشور ووليد سليمان عن الفريق في مباراة المصري جعل جاريدو يغير أسلوب اللعب والخطة فالإعتماد علي 4-2-3-1 غير الإعتماد علي 4-2-1-2-1 .. فتواجد لاعب علي خط بمفرده يغير من الشكل الرقمي بل ويؤثر بالفعل علي عملية بناء اللعب وهنا تتضح مساوىء التمرير لدي حسام غالي ..يمكنك ان تضع علامات التعجب الكثيرة.
عندما يلعب تريزيجيه امام ثنائي الإرتكاز فإنه يكون أقرب لصناعة اللعب من منطقة أقرب إلي قوس منتصف الملعب بعكس عبدالله السعيد الذي يكون عادة ما يتحرك ويتسلم الكرة بالقرب أكثر إلي قوس منطقة الجزاء ..هل ذلك يمثل فارقا ؟
نعم تواجد تريزيجيه في قلب الملعب ومن منطقة بعيدة عن المرمي يفتح مساحات لعب أمام ثنائي inside forward .. وبعد ذلك يتحرك ظهيري الجنب لطرف منطقة الجزاء وتأتي الخطورة ..بينما تواجد عبدالله السعيد يعني أنك ستهاجم بجناحين يدخل أحدهما العمق بعد تبادل الكرات مع السعيد أو مع ظهير الجنب.
كل هذه لوغاريتمات نأتي للحل ببساطة لماذا أشركت عبدالله السعيد من البداية ؟..هل يبدو السؤال غريبا .. لماذا تركت تريزيجيه يعاني ثانية في الطرف ؟ لماذا لم تقم بتبديل مكاني بامبو وتريزيجيه طالما كان حسين السيد متفوقا في الجبهة اليسري بينما تحتاج اليمني لإنعاش أكبر خاصة في ظل تفوق محمود شاكر علي بامبو ..الإجابة جاريدو لا يعرف قدرات لاعبيه.
الإجابة ستضح أكثر عندما تتذكر مباراة الجونة ..عبدالظاهر وسليمان كانا توظيفهما في العمق غابا الإثنين كان هناك بديلا يتم قتله ببطء ..محمد فاروق ..الفارق بين توظيف اللاعبين في المباراتين يمكن مقارنته من خلال الفيديو التالي :
في حديث قديم مع محلل الأهلي السابق أوسكار إليزاندو كان النقاش بيننا حول جدو وكان جدو غير مقنعا لجوزيه في تلك الفترة وكانت نقطة أوسكار تدور حول ان جدو يحتاج لقتل الكرة وتحويلها لهدف Kill The Ball & Score The Goal .
محمد فاروق هو نسخة من جدو غير مقنع للجهاز الفني بسبب تغير أسلوب اللعب من المقاولون والإتحاد للأهلي ..إضافة لعدم وضوح دور الجهاز الفني المساعد لجاريدو في توضيح قدرات فاروق والذي يلعب خلف رأس الحربة مباشرة وهو ما يحتاجه جاريدو .
أكاد أجزم أن فاروق علي سبيل المثال يريد أن يلعب في أي مكان يختاره جاريدو ولكن قدرته تظهر أكثر عندما يلعب في مكانه وهو لا يقدر علي أن يقول للمدرب أن مكانه الصحيح ( كذا ) خوفا من الإستبعاد ..أين دور الجهاز الفني المساعد ؟!
أتذكر فاروق أمام سيوي في دوري المجموعات في القاهرة وصناعته لركلة الجزاء ثم بعد ذلك صناعة أكثر من فرصة وكان للصدفة يلعب أيضا في العمق خلف عمرو جمال ولكن لا ندري ماذا حدث بعد ذلك.
كي تتضح الصورة في ذهنك أعرف أن المدير الفني يبني فريقه علي عمود فقري ..حارس مرمي مساك لاعب وسط مدافع ثم مهاجم ثم رأس حربة ..يضع هذا الخط أولا ثم يقوم بعد ذلك بوضع باقي اللاعبين أو إعادة توظيفهم.
تريزيجيه قمت بصناعة التمثال ثم تكسره بيدك ..لا أقصد تريزيجيه ولكني أقصد جاريدو الذي طور من أداء تريزيجيه كثيرا ولكنه لا يستطيع أن يعطي له دورا واحدا لمدة 3 مباريات وهو ما يؤدي تارة لإرتفاع المستوي وتارات لإنخفاضه.
بقدر حبي لكرة القدم بقدر كرهي للتنظير دون إعطاء بديل ..قبل المباراة وانا اعد نفسي لرؤيتها لم أختلف مع جاريدو في وضع الدفاع ولا ثنائي الإرتكاز ولكن الرباعي الهجومي كان مختلفا في البداية بلاعب وفي توظيف لاعبين.
بإختصار اللعب بتريزيجيه مثلما لعب أمام الجونة ..والدفع بفاروق خلف رأس الحربة وكان يجب أن يكون هذا خيارا أوحد بسبب عدم قدرة صلاح الدين سعيد وعماد متعب علي اللعب متحركا خلف رأس الحربة.
لم أختلف علي بامبو في وضعه بديلا لسليمان ولكن توظيفه علي الخط كثيرا لم يكن مجديا وكان الأولي به تدريبه علي إقتحام العمق وبذلك تتحقق الإستفادة القصوي من حسين السيد ومحمد هاني طبقا لخطة جاريدو المعتادة في دفع ظهيري جنب الخصم بجوار قلبي الدفاع.
كنت من أكثر المؤمنين بجاريدو بسبب أنه سينقل الكرة المصرية لفكرا جديدا في تطوير أسلوب اللعب ولكن عدم قدرته علي إيجاد بديل مناسب ( أكرر ) بديل مناسب هي مشكلته وهي ما تجعله يضطر في النهاية للعب كرات عرضية والتحول ل4-4-2 كما حدث في مباراة المقاصة وكنت أعتبرها إستثناءا وما حدث امس في الشوط الثاني.
مع صديقي وزميلي كريم سعيد قلت له بعد مباراة المقاصة إن كان جاريدو سيلعب 4-4-2 بشكل صريح فمن الأفضل أن يرحل ويتم توفير الأموال ويأتي مدرب محلي يقود الفريق فتلك الطريقة ليست مشكلة كبيرة.
بمناسبة الأموال .. من المفترض أن باب القيد بدأ منذ عشرة أيام أو يزيد أين صفقات الأهلي الأفريقية ؟ أين رأس الحربة ؟ من المفترض أنه كان يجب أن يكون جاهزا للإشتراك فور فتح باب القيد وحتي اللحظة يتكتم المسئولون إسمه وكأنه سر حربي أو كانه لم يتم الإتفاق بعد وفي الحالتين تسمي تقصير إداري.
أخيرا لمحمد فاروق ..أنظر لحسين السيد لا بل أنظر لإسلام رشدي وحاول أن تقاتل لتظفر بالفرصة فقلما يتاح للاعب أن يرتدي فانلة أحد القطبين فمن غير المعقول أن يصاب عبدالله السعيد تلك الإصابة ويأتي للعب وتظل أنت جالسا حتي بعيدا عن دكة بدلاء الأهلي.
لايمكن حل المشكلات الكبيرة التي تواجهنا ونحن علي نفس ذات المستوي من التفكير الذي كنا عليه وقت صناعة المشكلات ( ألبرت إينشتاين ).
للتواصل مع الكاتب على الفيس بووك.. أضغط هنا
فيديو قد يعجبك:
الإحصائيات
جميع الإحصائيات-
المباريات0
-
0
-
الهداف0
-
صانع الأهداف0