الأقرب للحقيقة في فوز الأهلي "فخر الأمة" بالأميرة الحادية عشرة

في الوقت التي خذلت فيه شخصية البطل ريال مدريد الإسباني كان ريال مدريد أفريقيا حاضرًا ، ملك أفريقيا فاز بالأميرة بعد حكاية ملحمية وعودة من الموت بدراما مثيرة لينتزع كأس أفريقيا للمرة الـ 11 في تاريخه.

دراما فوز الأهلي فخر الأمة على وداد الأمة حمل العديد من الحقائق هو ما هو أقرب لها

الحقيقة الأولى

عندما تواجه الأهلي لا تحتفل بالفوز بعد مباراة الذهاب ولا في الثواني الأخيرة ولا مع صافر الحكم فقط بعد انتهاء المباراة والتأكد من ذلك، واحذر من استفزازه بأي دخلات أو هتافات.

الحقيقة الثانية

لا تنس الحقيقة الأولى

الحقيقة الثالثة

من العدالة أن تعطيك كرة القدم فرصة للانتقام واسألوا البدري والمترجي ، الأثنين بحجر واحد ، الأهلي ظلم العام الماضي والقدر أنصفه في النسخة الحالية.

الحقيقة الرابعة 

ليس هناك مدرب له فضل الأهلي ، الأهلي فضله على الجميع وهو من يصنع الجميع ، الأهلي أتى بمدرب سويسري لم تطأ قدماه أفريقيا من قبل ولم يتذوق بطولة قارية طوال 62 عامًا ، جاء إلى الأهلي فتغير كل شىء.

الحقيقة الخامسة

درس مباراة ذهاب النهائي يجب أن ينظر إليه ويتعلم منه الجميع ، لا تفقد إيمانك بفريقك وهو وصل إلى المرحلة الأخيرة .

الحقيقة السادسة

العام الماضي أطلقها البرتغالي ريكاردو سواريش المدير الفني السابق للأهلي وقال "في الظروف العادية الأهلي سيفوز بكل شيء الموسم المقبل" وقد كان.

الحقيقة السابعة

لا تحكم على المدير الفني بصورة سطحية دون نظرة موضوعية وبعد اختبارات عديدة ، تظل السيرة الورقية هي ورقية وماض، هذا هو من أتى من منزل أنيق سويسرا يكتسح الأخضر واليابس.

الحقيقة الثامنة

كان الوداد هو المنافس الأمثل للأهلي من صنداونز ، الأهلي استطاع الوصول إلى ما يسعى إليه وهو ليس في أفضل حالاته بينما في عصر بروتوريا كان الأمر سيكون شاقًا .

الحقيقة التاسعة

لا تطلق سهام الانتقادات مسبقًا عبد المنعم الذي تعرض إلى هجوم وسخرية هو بطل النهائي كما كان بطل إقصاء الرجاء على نفس الملعب في النسخة الماضية والحالية.

الحقيقة العاشرة

فخر شديد أن يصفك رموز الأندية المنافسة لك في أفريقيا بريال مدريد أفريقيا ، أن يشهد لك الجميع كما حدث في استوديو بي إن سبورتس.

الحقيقة الحادية عشر

الأهلي بطل الـ 11 يغرد خارج السرب .