جميع المباريات

إعلان

تقرير .. ستة وجوه كانت لتنقذ مصر من فضيحة السنغال



جاء خروج المنتخب الأوليمبي من الدور الأول ليكون بمثابة الصفعة على وجه الكرة المصرية ليصحو الجميع على خروج مؤلم من البطولة وغياب أكثر مرارة عن أوليمبياد ريو 2016.

وقد ظهرت في المنتخب العديد من المشكلات الفنية والتي أدت إلى خروج الصورة بهذا القدر الكبير من السوء.

ومن خلال هذا التقرير سوف نعرض خمسة وجوه كانت لتصنع الفارق لو تواجدت مع صغار الفراعنة.

أحمد كوكا

يعد أحمد حسن كوكا هو المهاجم الصريح الوحيد في منتخب مصر الأوليمبي بل يمكن القول أن الاعتماد كان عليه منذ تكوين المنتخب قبل عدة سنوات.

وجاء غياب كوكا عن هذه البطولة بسبب عدم ادراجها على الاجندة الدولية مما حرم الجمهور المصري من جهود اللاعب.

وفي غياب كوكا فشل البدري في ايجاد البديل المناسب القادر على صناعة الفارق حتى في ظل تواجد محمد سالم والذي وان كان لا يتمتع بقدرات مهاجم الصندوق إلا ان الاعتماد عليه لم يكن بالقدر الكاف.


أحمد سمير

أهمل حسام البدري المدير الفني للمنتخب استدعاء أحمد سمير لاعب الزمالك المعار إلى صفوف الإسماعيلي.

قد يطرح البعض سؤالا هنا .. أحمد سمير ضعيف دفاعيا ؟

الإجابة وان كان سمير دفاعيا إلا أنه من عناصر الخبرة في صفوف هذا المنتخب.

أحمد سمير كان أحد أهم العناصر في المنتخب وقت أن كان ربيع ياسين مديرا فنيا لهذا الفريق.

وتواجده في السنغال كان ليضيف ثقل للمنتخب خاصة لخبرته الافريقية والدولية حيث أنه لعب كأس العالم تحت 20 سنة وكان قادرا على احداث الفارق أو على الأقل أن يكون ورقة رابحة على مقاعد البدلاء.


محمود متولي

عانى منتخب مصر في منطقة وسط الملعب وظهرت المعاناة في خط الوسط وهنا كان يجب تواجد محمود متولي.

ويعد محمود متولي أحد أهم لاعب الوسط الدفاعيين في الدوري المصري ومع النادي الإسماعيلي.

وكان متولي العنصر الأساسي في المنتخب من قبل.

البدري استدعى متولي في الدقائق الأخيرة بعد إصابة صالح جمعة لكنه فضل الاحتفاظ عليه على مقاعد البدلاء في الوقت الذي كان تواجده في الملعب ليكون أكثر إفادة.


صالح جمعة

ضربت الإصابة صالح جمعة في اليوم الأخير قبل السفر إلى السنغال الأمر الذي أربك حسابات حسام البدري.

صالح جمعة هو اللاعب الوحيد القادر على لعب بوكس تو بوكس في هذا المنتخب.

وعانى المنتخب المصري في هذه النقطة حيث قرر البدري الاعتماد على رامي ربيعة في هذا المركز وهو ما افقدنا ربيعة القائد في قلب الدفاع.


تريزيجيه

جاءت إصابة محمود حسن "تريزيجيه" لتشكل أزمة كبيرة حيث أن لاعب اندرلخت هو أحد العناصر القليلة القادرة على نقل اللعب من الخلف إلى الأمام وهو ما افتقده المنتخب المصري.

تريزيجيه الذي تطور أداءه بشكل كبير جدا في الموسمين الماضيين كان قادر على انقاذ المنتخب المصري في السنغال لكن الإصابة قال كلمتها.


عمرو وردة

عمرو وردة المحترف في صفوف بناتوليكوس اليوناني كان قادرا على احداث الفارق مع المنتخب.

وقدم اللاعب مستوى جيد مع المنتخب الأول خلال الفترة الأخيرة بالإضافة إلى تألقه مع فريقه في الدوري اليوناني.

لكن عدم ادراج البطولة على الاجندة الدولية حرم مصر من جهود اللاعب.

أحمد كوكا


يعد أحمد حسن كوكا هو المهاجم الصريح الوحيد في منتخب مصر الأوليمبي بل يمكن القول أن الاعتماد كان عليه منذ تكوين المنتخب قبل عدة سنوات.

وجاء غياب كوكا عن هذه البطولة بسبب عدم ادراجها على الاجندة الدولية مما حرم الجمهور المصري من جهود اللاعب.

وفي غياب كوكا فشل البدري في ايجاد البديل المناسب القادر على صناعة الفارق حتى في ظل تواجد محمد سالم والذي وان كان لا يتمتع بقدرات مهاجم الصندوق إلا ان الاعتماد عليه لم يكن بالقدر الكاف.

مواضيع ذات صلة

فيديو قد يعجبك:

الإحصائيات

جميع الإحصائيات
  • المباريات
    0
  • 0
  • الهداف
    0

  • صانع الأهداف
    0

إعلان

أخبار تهمك

التعليقات

تطبيق يلا كورة

تابع الأحــداث الرياضيــة و حــمــل التطبـيق الآن