جميع المباريات

إعلان

تقرير.. من يستحضر روح أنيلكا؟.. جوارديولا يبحث عن كسر رقم سلبي عمره 16 عامًا

أنيلكا

أنيلكا

16 عامًا مرت على آخر فوز حققه مانشستر سيتي ضد ليفربول على ملعب آنفيلد بالدوري الإنجليزي بنتيجة 2-1.

كانت كتيبة الريدز في ذلك الوقت بقيادة الفرنسي جيرارد هولييه، وضم الريدز بين صفوفه كل من ستيفن جيرارد، جيمي كاراجر، داني ميرفي ومايكل أوين، بينما كان كيفن كيجان مدربًا للسيتزنز الذي ضم بيتر شمايكل، روبي فاولر، كيفين هورلوك ونيكولاس أنيلكا بين صفوف الفريق.

المباراة أقيمت في الرابعة عصر الثالث من مايو عام 2003، ضمن منافسات الجولة الـ37 من بطولة الدوري الإنجليزي، وكان ليفربول يحتل المركز الخامس في جدول ترتيب الدوري متفوقًا على مانشستر سيتي الذي حل ثامنًا.

تشكيل ليفربول:

حراسة المرمى: ييرزي دوديك

خط الدفاع: جيمي كاراجر، سامي هيبيا، يون آرنه ريسه، جيمي تراوري

خط الوسط: ستيفن جيرارد، ديتمار هامان، داني ميرفي

خط الهجوم: ميلان باروش، الحجي ضيوف، مايكل أوين

تشكيل مانشستر سيتي:

حراسة المرمى: بيتر شمايكل

خط الدفاع: سيلفان ديستان، ريتشارد دان، نيكلاس ينسن، ديفيد سوميل

خط الوسط: جوي بارتون، علي بن عربية، كيفين هورلوك

خط الهجوم: شون رايت فيليبس، نيكولا أنيلكا، روبي فاولر

أحداث الشوط الأول من المباراة كانت هادئة وانتهت بالتعادل السلبي بين الفريقين، ومع بداية صافرة الشوط الثاني سجل ميلان باروش الهدف الأول لليفربول من صناعة زميله الحجي ضيوف.

في الدقيقة 74 سجل نيكولا أنيلكا هدف التعادل لفريقه من ركلة جزاء، ويبدو أن القدر أراد أن يبتسم للاعب الفرنسي ليسجل هدف فوز السيتزنز في الوقت المحتسب بدل من الضائع (90+3) ليعلن حكم المباراة فوز البلو سكاي بهدفين دون رد.

بعد تلك المباراة، التقى الفريقان في 16 مواجهة بالدوري الإنجليزي، لم ينجح مانشستر سيتي في تحقيق أي فوز على ليفربول في آنفيلد (فاز الريدز في 11 مباراة وتعادلا في 5).

وفي السادسة والنصف مساء اليوم الأحد، يعود مانشستر سيتي ليحل ضيفًا على ليفربول في مباراة الجولة الـ12 من بريميرليج، ويبحث بيب جوارديولا مدرب السيتي عن كسر الرقم السلبي الذي لازم البلوسكاي طوال 16 عامًا.. فهل سيفعلها اليوم أم يواصل ليفربول -الذي لم يخسر في آخر 45 مباراة على ملعب آنفيلد ببريميرليج- فرض سيطرته؟

فيديو قد يعجبك:

إعلان

أخبار تهمك

التعليقات

تطبيق يلا كورة

تابع الأحــداث الرياضيــة و حــمــل التطبـيق الآن