جميع المباريات

إعلان

تقرير.. ريمونتادا السيتي "مفتاح" تتويجه بلقب الدوري.. ليفربول شاهدًا

مانشستر سيتي

مانشستر سيتي

تمكن فريق مانشستر سيتي من العودة لصدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي بفارق نقطة عن ليفربول منافسه الشرس في النسخة الحالية الذي يسعى للتويج باللقب الغائب منذ 29 عامًا.

مانشستر سيتي -حامل اللقب الموسم الماضي- كان متربعًا على قمة جدول الدوري حتى مباراة الجولة الـ16 أمام تشيلسي، حيث حقق الفوز في 13 مباراة وتعادل في اثنين (وولفرهامبتون 1-1، ليفربول 0-0) قبل تلقى أول خسارة أمام البلوز بهدفين دون رد.

خسارة البلو سكاي أمام تشيلسي لم تقتصر على ثلاث نقاط فقط، فبالإضافة إلى تأرجح مستوى الفريق بسبب بعض الغيابات التي عانى منها على رأسها البلجيكي كيفين دي بروين، وفيرناندينيو لاعب خط الوسط، تراجع أداء السيتزنز ليتلقَ خسارتين متتاليتين أمام كل من كريستال بالاس 3-2 في الجولة الـ18، ثم أمام ليستر سيتي 2-1 بالجولة الـ19 ليفقد الصدارة لصالح منافسه ليفربول الذي واصل انتصاراته في البطولة وضاعف الفارق ليصل إلى 7 نقاط.

مباراة القمة التي جمعت بين مانشستر سيتي وليفربول بالجولة الحادية والعشرين وفاز بها السيتزنز بنتيجة 2-1 كانت الأمل المتبقي أمام البلو سكاي لضمان استمرار منافسته في البطولة أو تأكيد الزعامة لصالح الريدز لتبتدأ الأمور تتحول لصالح أبناء ملعب الاتحاد ويتقلص فارق النقاط نقطة تلو الأخرى.

عقب منافسات الجولة الـ21 بدأ ليفربول نزيف النقاط فكانت البداية بالتعادل أمام ليستر سيتي بهدف لكل منهما، ثم وست هام بنفس النتيجة، ثم سلبيًا أمام مانشستر يونايتد وإيفرتون.

ما يحدث الموسم الحالي تكرر مسبقًا مع مانشستر سيتي في مناسبتين ونجح فريق البلو سكاي في تحويل اللقب إلى صالحه في النهاية ومن ثم التتويج به:

موسم 2011/2012

كان مانشستر سيتي تحت قيادة روبيرتو مانشيني الذي قاد الفريق لتحويل فارق النقاط بينه وبين مانشستر يونايتد للتساوي بعدما اتسع الفارق، وحسم اللقب بفارق الأهداف.

لاعبو البلو سكاي سجلوا خلال الموسم 93 هدفًا، بينما سجل لاعبو يونايتد 89 فقط، ليذهب اللقب إلى ملعب الاتحاد ويُتوج السيتزنز بلقب البطولة.

التساوي بين يونايتد والسيتي لم يكن في عدد النقاط بل وصل لعدد مرات الفوز (28) والخسارة (5) والتعادل (5).

موسم 2013/2014

نفس السيناريو الحالي بين مانشستر سيتي وليفربول، حسم السيتزنز اللقب لصالحه بفارق نقطتين فقط عن ليفربول الذي كان تحت ولاية إنجليزية بقيادة بريندان رودجرز.

خلال أول 16 جولة للموسم المذكور فقد السيتي 16 نقطة بالخسارة في 4 مباريات أمام كارديف سيتي، أستون فيلا، تشيلسي وسندرلاند وتعادل سلبيًا أمام ستوك سيتي وإيجابيًا مع ساوثهامبتون.

على الجانب الآخر تفوق ليفربول بفارق نقطة واحدة حيث فقد 15 نقطة بالخسارة أمام ساوثهامبتون، آرسنال وهال سيتي، والتعادل أمام سوانزي سيتي، نيوكاسل يونايتد وإيفرتون.

في الدور الثاني لملم مانويل بلجريني المدير الفني للبول سكاي أوراق الفريق وحافظ على سلسلة انتصاراته في 7 مباريات متتالية قبل الخسارة أمام تشيلسي ثم التعادل أمام نورويتش سيتي، ويعود للانتصارات في 4 مواجهات متتالية أخرى قبل التعادل إيجابيًا أمام آرسنال، تلاها خسارة أمام ليفربول وتعادل أمام سندرلاند ليفقد 12 نقطة.

بينما تلقى ليفربول 3 خسائر في الدور الثاني أمام مانشستر سيتي، تشيلسي (مرتين)، إلى جانب التعادل أمام كل من أستون فيلا، وست بروميتش وكريستال بالاس ليفقد 15 نقطة، وينقض البلو سكاي على الصدارة ويحقق اللقب للمرة الرابعة في تاريخه.

اقرأ أيضًا

بالفيديو.. بسبب "المهزلة التحكيمية".. الرجاء يهدد بالانسحاب من المسابقات الأفريقية

بالفيديو.. محمد صلاح: كهربا سبق و"سب" مدربين أجانب بالزمالك.. الغرامة غير كافية

شيرر: صلاح يعاني من أزمة "ثقة"

فيديو قد يعجبك:

إعلان

أخبار تهمك

التعليقات

مباشر
الهلال

الهلال

0 0
الفتح

الفتح

13

فرصة هدف للهلال بعد كرة عرضية رائعة ويقابلها ناصر الدوسري برأسية قوية من داخل منطقة الجزاء وتمر أعلى العارضة

تطبيق يلا كورة

تابع الأحــداث الرياضيــة و حــمــل التطبـيق الآن