لم يتم العثور على نتائج البحث

عفوا.. لا يوجد مباريات اليوم

جميع المباريات

إعلان

ركلات اليورو الضائعة.. راؤول .. إبرا .. زولا .. بيكهام .. سيدورف الأشهر

يورو

يورو


تنطلق في العاشر من شهر يونيو الجاري فاعليات كأس أمم أوروبا "يورو 2016" في نسختها الخامسة عشر على ملاعب فرنسا.

وللمرة الثالثة تنظم فرنسا أمم أوروبا بعد البطولة الأولى عام 60 والبطولة السابعة في 84.

ويقوم "يالاكورة" من خلال مجموعة تقارير بإلقاء الضوء على أبرز أحداث البطولة الأوروبية على مدار تاريخها.

وستكون الحكاية هذه المرة مع أهم ركلات الجزاء التاريخية المهدرة في تاريخ اليورو.

ركلة موتو

تصدى بطل العالم جيان لويجي بوفون لركلة الجزاء الوحيدة التي أهدرت في يورو 2008 على مستوى المباريات وليس في ركلات الترجيح، من أمام أدريان موتو لاعب منتخب رومانيا ومنافسه وقتها في السيري إيه عندما كان يرتدي قميص ريجينا، فاز الطليان في اللقاء.

حسم التعادل الإيجابي 1-1 اللقاء وتأهلت إيطاليا عقب فوزها 2-0 في الجولة الختامية على فرنسا وخسارة رومانيا بنفس النتيجة أمام هولندا.

ركلة ساويثجيت الشهيرة

لا ينسى الإنجليز الخروج أمام الغريم التقليدي على كافة المستويات الكروية والسياسة ألمانيا في ملعبهم ويمبلي وبنفس الطريقة التي تسببت في الخروج قبل ستة أعوام وهي ركلات الترجيح بعد التعادل الإيجابي 1-1، وما جعل الأمر أكثر مرارة هو تتويج الألمان في ملعبهم بأخر يورو في تاريخهم مثلما حدث في أخر شامبيونز ليج لبايرن ميونخ في ويمبلي أيضاً قبل ثلاثة أعوام.

أهدر جاريث ساويثجيت لاعب لاعب أستون فيلا الركلة السادسة بعد تسجيل رفاقه لخمس ركلات وهو نفس ما حدث للألمان لكن الفارق أن أندرياس مولر سجل الضربة السادسة لتتأهل بلاده للنهائي.

إهدار سيدورف 96

في بطولة 96 وقت كانت هولندا جوس هيدنيك تخوض بطولتها الكبرى الأولى قبل كأس العالم 98، بكتيبة مدججة بنجوم أياكس أمستردام بطل دوري الأبطال الأوروبي 95 ووصيف نسخة 96، كانت فرنسا هي عثرة الطريق التي أبعدت الطواحين عن ممارسة نشاطها.

في ربع النهائي وبعد الخسارة الثقيلة برباعية أمام أصحاب الأرض الإنجليز في ختام الدور الأول حلت هولندا ثانية لتواجه فرنسا منظمة المونديال بعد عامين والتي كانت أيضاً تحضر فريقها للبطولة الأهم في تاريخها.

حسم التعادل السلبي موقعة الأنفيلد رود لتحسم ركلات الترجيح صراح إيميه جاكيه – هيدنيك.

في ركلات الترجيح أهدر كلارنس سيدورف لتخرج هولندا بنتيجة 5-4 حيث كان الوحيد بين اللاعبين العشرة الذي أهدر ركلة، مثلما هو اللاعب الفائز بدوري الأبطال الأوروبي مع ثلاثة أندية مختلفة.

ركلة بيكهام

ربما كانت مواجهة فرنسا وإنجلترا هي أشهر مواجهات بطولة أمم أوروبا 2004 على الإطلاق وكان لركلات الجزاء دوراً مهماً في هذا اللقاء التاريخي.

المباراة شهدت احتساب ركلتي جزاء الأولى للإنجليز تصدى لها الحارس فابيان بارتيز الذي كانت تطارده الانتقادات لسوء المستوى في ذلك الوقت حين كان حارساً لأكبر أندية إنجلترا مانشستر يونايتد والذي أهدر الركلة كان أحد النجوم التاريخيين للمان يو ديفيد بيكهام أشهر لاعبي جيله الإنجليزي على الإطلاق ونجم ريال مدريد وقتها.

أما الضربة المسجلة فكانت ضربة هدف الفوز لفرنسا التي تحصل عليها تيري هنري نجم آرسنال الإنجليزي وانبرى لها الأسطورة زين الدين زيدان معلناً فوز الفرنسيين في أحد أغرب مباريات اليورو عبر التاريخ.

إبرا كادبرا

وكعادة اليورو فإن ركلات الجزاء كانت حاضرة في ربع نهائي يورو 2004 ومن ثم فلا بديل عن إهدار الركلات.

أهدر النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ركلة جزاء أمام هولندا في ربع النهائي وتبعه زميله أولاف ميلبيرج بعد تصدي ناجح من الحارس إدون فان دير سار ليعوض ركلة فيليب كوكو المهدرة وتتأهل هولندا لنصف النهائي.

البرتغال وإنجلترا

كانت مواجهة كتيبة لويس فيليب سكولاري ونظراءهم لدى السويدي سفين جوران إريكسون كلاسيكية ومثيرة وممتعة في يورو 2004 انتهت إيجابية بالتعادل 2-2 بعد وقت إضافي مثير.

وفي ركلات الجزاء أهدر بيكهام مجدداً الضربة الأولى لتخسر بلاده في النهاية.

راؤول 2000

سدد راؤول جونزاليز بطل دوري الأبطال قبل شهر ركلة جزاء في الدقائق الأخيرة لمباراة منتخب الماتادور ضد فرنسا في ربع النهائي فوق العارضة كانت كفيلة بمد عمر اللقاء لوقت إضافي لكن الكرة المهدرة أنهت اللقاء بنتيجة 2-1 للفريق المتوج لاحقاً الديوك.

ثنائية هولندا التاريخية

كانت مواجهة هولندا وإيطاليا في نصف نهائي يورو 2000 أحد أسوأ المواجهات الكلاسيكية لعشاق الطاحونة البرتقالية خاصة في المسابقة الأوروبية.

المباراة التي حسمها التعادل السلبي شهدت إهدار فرانك دي بوير لركلة جزاء تصدى لها فرانشيكو تولدو قبل أن يتبعه هداف الفريق باتريك كلويفرت بتصويب ركلته في العارضة.

وفي ركلات حسم المقعد الثاني في النهائي أهدر دي بوير مجدداً وتبعه ياب ستام وبول بوسفيلت بينما للطليان أهدر باولو مالديني لكن تسجيل لويجي دي بياجيو وأنطونيو بيسوتو وفرانشيسكو توتي منح الآتزوري التأهل.

خروج الآتزوري في مانشستر

خرجت إيطاليا من منافسات كأس أمم أوروبا 1996 وفي جعبتها أربع نقاط بسبب الخسارة 2-1 في الجولة الثانية أمام الوصيف اللاحق التشيك.

افتتح الآتزوري المسابقة بالفوز 2-1 على روسيا في الأنفيلد رود ثم خسروا في نفس الملعب ثم في ليلة 19 يونيو ودعوا المسابقة بالتعادل 0-0 مع ألمانيا.

وتصدى الحارس الألماني أندرياس كوبكي لركلة جزاء من اللاعب جيان فرانكو زولا كانت كفيلة بإبقاء بلاده في المسابقة.

ركلة فان باستين

قاد أفضل لاعبي العالم ثلاث مرات ماركو فان باستين منتخب بلاده للتتويج بكأس أمم أوروبا 88 في ألمانيا بهدف رائع في مرمى الاتحاد السوفيتي ولكن بلاده لم تظهر بالشكل المرجو في مونديال 1990.

في يورو 1992 أهدر ماركو فان باستن ركلة جزاء تصدى لها حارس مانشستر يونايتد بيتر شمايكل في لقاء نصف النهائي في 22 يونيو 1992.

ركلة فان باستن كانت الوحيدة المهدرة في الركلات العشر لتتأهل الدنمارك بنتيجة 5-4.

أسبانيا وإيطاليا 2008

في طريقها لتحقيق ثلاثية لا مثيل لها في تاريخ المنتخبات الأوروبية الكبرى كان على أسبانيا أن تثبت قدرتها على تجاوز جميع الكبار ومن أوائل هؤلاء الكبار كان بطل العالم حينئذ المنتخب الإيطالي في ربع نهائي يورو 2008.

حسم التعادل السلبي المواجهة الصعبة لكتيبة روبيرتو دونادوني أمام لويس آراجونيس ليلجأ المنتخبان لوقت إضافي أتبعته ركلات ترجيح ليتصدى الحارس إيكر كاسياس لركلتي أنطونيو دي نتالي ودانيلي دي روسي بينما لم يشفع تصدي جيان لويجي بوفون لكرة دانيل جويزا في إبقاء بطل العالم في اليورو.

إنجلترا وإيطاليا 2012

في صراع الإنجليز والطليان من أجل تحديد منافس ألمانيا في نصف النهائي – قبل أربع سنوات - تفوق الآتزوري رغم أن الإهدار الأول كان لريكاردو مونتليفو، نجح جيان لويجي بوفون في تدوين اسمه مجدداً في سجل المتصديين لركلات الترجيح في اليورو فبعد أن عادلت العارضة النتيجة بالتصدي لكرة أشلي يانج، منح هو التفوق لبلاده بالتصدي لكرة أشلي كول لاعب تشيلسي الذي أكمل تفوقه عليه في دوري الأبطال الأوروبي مع يوفنتوس على حساب تشيلسي في دور المجموعات بعد أشهر قليلة.

أسبانيا والبرتغال 2012

بعد أن نجحت كتيبة كريستيانو رونالدو في جر بطل العالم وأوروبا أسبانيا للوقت الإضافي في نصف نهائي النسخة الماضية لليورو ابتسمت الركلات للأسبان رغم أن البداية كانت ركلة جزاء أهدرها لاعب بايرن ميونخ الحالي وريال مدريد وليفربول السابق تشابي ألونسو.

كرة ألونسو مرت بجوار القائم لكن كاسياس رد بالتصدي للضربة التالية مباشرة من كوتينهو ثم تصدت العارضة لركلة برونو ألفيش الرابعة ليسجل سيسك فابريجاس هدف التأهل قبل أن يصوب الدون رونالدو بطل الليجا وقتها.

فيديو قد يعجبك:

الإحصائيات

جميع الإحصائيات

التعليقات

مسابقة ملوك التوقعات

توقع الآن
تطبيق يلا كورة

تابع الأحــداث الرياضيــة و حــمــل التطبـيق الآن

appimg